ناظور بريس
عثر ليلة بحر هذا الاسبوع، على جثة الصحفية الجزائرية “لاصب تينهينان” مذبوحة داخل شقتها.
وتفاجأ الشعب الجزائري، بهذا الخبر الأليم، بعد أن تم نشره عبر مختلف مواقع التواصل الإجتماعي، ليتداول أن زوجها هو من أقدم على ارتكاب هذه الجريمة البشعة التي خلفت وفاة الصحفية والتي تركت وراءها طفلتين.
وعبر زملاء الضحية عن حزنهم الكبير جراء هذا الفقدان المفاجئ بهاته الطريقة التي وصفوها ب” المتوحشة”، عبر تدويناتهم في مواقع التواصل.
يشار إلى أن عائلة الصحفية الراحلة، لم تعلن إلى حد الساعة عن أي معلومة في هذا الخصوص، واختارت إلتزام الصمت.