مصطفى كابوس
شهدت مدينة أوسلو يوم 18 مايو تنظيم النسخة الثانية من الملتقى الدولي لقدماء لاعبي كرة القدم، الذي نظمته الجمعية النرويجية المغربية بنجاح لافت.
تميز الملتقى بمباريات حبية بين قدماء لاعبي كرة القدم من مدينة الناظور ولاعبين من أصول مغربية مقيمين بالنرويج، بالإضافة إلى حضور العديد من اللاعبين والفنانين والفاعلين الجمعويين من مختلف أنحاء العالم.
أبرز أحداث الملتقى كانت المباراة الحبية بين قدماء لاعبي كرة القدم بالخارج وقدماء لاعبي النرويج من أصول مغربية، حيث تم تكريم بعض الوجوه الرياضية التي قدمت تضحيات كبيرة في مجال كرة القدم.
يأتي تنظيم هذا الملتقى من قناعة راسخة بأن كرة القدم تلعب دوراً بارزاً في تعزيز التواصل بين أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج وبينهم وبين وطنهم الأم.
نُظم لقاء رياضي مميز جمع قدماء لاعبي الناظور تحت إشراف كل من حسين لمريني وكرين محنين. تم تكريم هذين الشخصين على جهودهما في تنظيم هذا الحدث الذي شهد إقبالاً واستحساناً واسعاً من قبل ساكنة الريف والناظور على وجه الخصوص.
اللقاء، الذي جمع العديد من اللاعبين القدامى الذين صنعوا مجد الرياضة في الناظور، كان فرصة لتجديد الأواصر وتعزيز الروابط بين الأجيال المختلفة من الرياضيين. جاءت هذه المبادرة كخطوة إيجابية لتقدير وإحياء ذكرى من ساهموا في رفع راية الرياضة المحلية.
وفي أجواء مليئة بالحماس والفرح، عبر المشاركون والجماهير عن امتنانهم لحسين لمريني وكرين محنين، مثمنين جهودهما في جمع هذا العدد الكبير من اللاعبين وتوفير فضاء رياضي ترفيهي يعزز من روح التضامن والاعتراف بالعطاءات السابقة.
يُعد هذا الحدث بمثابة رسالة شكر وامتنان لكل من ساهم في تطوير الرياضة في الناظور، ويؤكد على أهمية مثل هذه المبادرات في الحفاظ على الذاكرة الرياضية وإلهام الأجيال الصاعدة. سكان الناظور والريف عبّروا عن سعادتهم بهذه الفعالية، معبرين عن أملهم في أن تتكرر مثل هذه اللقاءات في المستقبل لتعزيز الروح الرياضية والتواصل بين جميع مكونات المجتمع الرياضي.
اين الفاءدة من كل هاذا يجتمعون في انتوربن والمانيا وهولندا واسلو فقط لي القاط صوار وتباظل ارقام الهاتف ومصلحة شخصية عند حضور قنصل ولاعب عندو قيمة .. لن ينفعو الناضور في شيء .مدينة بدون ملعب وبدون كلشي اساسي لي المدينة … محرجون فقط